كل جديد في التوظيف العسكري والخدمة الوطنية ووظائف الجيش الشعبي الوطني

صفحة متجددة تعنى بكل جديد في
التوظيف العسكري ووظائف الجيش الشعبي الوطني.

بالتوفيق للجميع

عملية تسوية الوضعية اتجاه الخدمة الوطنية متواصلة
تسوية الوضعية اتجاه الخدمة الوطنية

تتواصل عملية تسوية وضعية المواطنين البالغين 30 سنة فما فوق تجاه الخدمة الوطنية المقررة من قبل رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني "في ظروف جيدة " حسبما افادت به وزارة الدفاع الوطني يوم الاثنين.
وذكر بيان للوزارة أنه "منذ بداية هذه العملية في مارس 2011 الى غاية 2 ماي 2013 ارتفع عدد المواطنين الذين استفادوا من الاجراءات الرئاسية الى 193. 90 مواطن من بينهم 604. 1 يقيمون بالخارج .
وفي اطار نفس الاجراءات وفي نفس الفترة تم تسوية وضعية 441. 349 متأخرا من دفعات 2002 الى 2009 .
من جهة أخرى تعلم وزارة الدفاع الوطني المواطنين بأن مراكز الخدمة الوطنية عبر كامل التراب الوطني تواصل استقبال الاشخاص المعنيين للتكفل بهم بالسرعة المطلوبة وهذا فضلا عن جداول المرور المحددة لكل دفعة.

كل الشروط والامتيازات للالتحاق بصفوف الجيش

قررت وزارة الدفاع الوطني فتح الآلاف من مناصب العمل، مع التخفيف من إجراءات الالتحاق، حيث سمحت هذه السنة للشباب الحائزين على مستوى السادسة ابتدائي، القادمين من مراكز التكوين المهني، بالالتحاق بالقوات البرية، وغيرها من التفاصيل التي يحملها دليل التجنيد للسنة الجارية الذي أفرجت عنه قيادة الجيش، والذي حددت فيه كل الشروط الخاصة للراغبين في الالتحاق بمختلف مدارسها، وكذا التجنيد في مختلف الرتب العسكرية لجميع المستويات، إذ حدد تاريخ 10 أوت كآخر أجل للتسجيل.

ووضعت وزارة الدفاع الوطني شروطا جديدة للالتحاق بالمدارس العسكرية لمختلف التخصصات، المتعلقة بالتكوين العسكري الأساسي للضباط وضباط الصف والجنود من القوات البرية والجوية، وقوات الدفاع الجوي عن الإقليم، الدرك الوطني، الحرس الجمهوري، المديرية المركزية للعتاد، المديرية المركزية للإشارة، وكذا مديرية مصالح الصحة العسكرية والمدرسة الوطنية التحضيرية لدراسات مهندس، معدل 12 من 20 للراغبين في الترشح لمسابقات التكوين التي ستفتح ابتداء من أوت المقبل.

وفي التفاصيل التي يحملها دليل التجنيد في مؤسسات التكوين للجيش الشعبي الوطني 2013، اطلعت "الشروق" عليه، فإن مصالح الجيش أبقت على الشروط العادية لتجنيد ضباط التكوين الأساسي الذين يجب أن تتراوح أعمارهم ما بين 18 و21 سنة وحائزين على شهادة البكالوريا في الشعب العلمية والتقنية، أما ضباط الصف المتعاقدون، فيشترط أن تتراوح أعمارهم بين 18 و23 سنة ويثبتون مستوى الثالثة ثانوي أو شهادة البكالوريا في الشعب الأدبية.

أما فيما يخصّ الالتحاق بمدارس القوات البرية الـ 7 اشترطت ذات الهيئة للحائزين على شهادة البكالوريا أن يكونوا ذوي شعب رياضيات وعلوم تجريبية وهندسة ميكانيكية وكهربائية والطرائق. كما تم ضبط تكوين خاص للضباط حيث تدوم مدته سنة واحدة كتكوين قاعدي مشترك و3 سنوات تكوينا جامعيا تتوج بالحصول على ليسانس بالأكادمية العسكرية لمختلف الأسلحة بشرسال، متبوعة بسنة واحدة في إحدى المدارس التطبيقية الست، حيث إن التسجيلات الأولية بالنسبة إلى المترشحين الضباط الذين تتوفر فيهم الشروط المطلوبة، تتم حصريا عبر شبكة الأنترنت على الموقع preinscription.mdn.dz//:http، فيما سيتلقى الراغبون في الالتحاق بالقوات البرية كضباط صف متعاقد تكوينا لمدة سنة واحدة على أن يكون المترشحون حائزين على مستوى الثالثة ثانوي كاملة مع إثبات التسجيل في امتحان البكالوريا، أو الحائزون على شهادة البكالوريا من الشعب الأخرى الذين لا يمكنهم الترشح للتكوين المتعلق بالطلبة الضباط العاملين.

وبالمقابل، فإن التجنيد مفتوح للشباب الذين يحوزون مستوى السنة الرابعة من التعليم المتوسط أو التاسعة أساسي أو السادسة كاملة كرجال صف متعاقدين، كما يمكن تجنيد المترشحين الواردين من مراكز التكوين المهني، شريطة أن يتوفر فيهم الحد الأدنى من المستوى المطلوب، حيث سيتلقى العرفاء تكوينا مغلقا لمدة 6 أشهر و5 أشهر بالنسبة إلى الجنود.

وبخصوص مدارس القوات الجوية، فقد فتحت 3 تخصصات للتكوين الأساسي للضباط، وهي تخصص ضابط طيار وضابط مهندس للطيران وليسانس في اختصاصات الطيران، حيث يتابع أصحاب التخصصات المذكورة، تكوينهم في المدرسة العليا للطيران في طفراوي والمدرسة العليا لتقنيي الطيران بالدار البيضاء، والأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة بشرشال، فيما استثنت القوات البحرية الشباب الحاصلين على مستوى السادسة ومنحت فرصة الالتحاق للمترشحين الذين يحوزون مستوى السنة الرابعة من التعليم المتوسط أو التاسعة أساسي فقط كجنود، وهي نفس الشروط التي يجب أن تتوفر في الراغبين في الالتحاق بقوات الدفاع الجوي عن الإقليم، والقوات البحرية.

كما فتحت وزارة الدفاع مسابقة للالتحاق برتبة ضابط في صفوف الحرس الجمهوري التي يشترط على الراغبين في الالتحاق بها معدل 12 من 20 في الشعب العلمية والتقنية، على أن يزاول هؤلاء تكوينهم بالمدرسة العسكرية لمختلف الأسلحة بشرشال لمدة تتراوح بين سنتين و4 سنوات، وهي الشروط ذاتها التي تنطبق على الراغبين في الالتحاق بمدارس المديرية المركزية للعتاد والمديرية المركزية للإشارة والمدرسة الوطنية التحضيرية لدراسات مهندس.

أما فيما يخص الناجحين في شهادة البكالوريا للراغبين بالتخصص في الطب العسكري، فقد حددت المديرية المركزية لمصالح الصحة العسكرية شعبة العلوم الطبيعية ومعدلا لا يقل عن 13 / 20، حيث سيخضعون إلى تكوين يدوم 8 سنوات بالمدرسة الوطنية للصحة العسكرية يتحصل من خلالها على شهادة طبيب عسكري و6 سنوات لشهادة صيدلي وجراح أسنان وبيطري.

كما حددت الوزارة الوصية شروط تجنيد ضباط التكوين الأساسي في الدرك الوطني بشهادة ليسانس، حيث سيتم تكوينهم لمدة 3 سنوات بالمدرسة العليا للدرك الوطني بيسر، فيما سيلتحق الناجحون في شهادة البكالوريا هذه السنة والراغبون في الالتحاق بسلك الدرك الوطني بمدرسة ضباط الصف للدرك الوطني بسيدي بلعباس وسطيف، أين سيتلقون تكوينا لمدة سنتين.

وحددت مديرية مدارس أشبال الأمة بوزارة الدفاع الوطني، تاريخ 20 جويلية كآخر أجل للمتحصلين على شهادة التعليم المتوسط بمعدل يفوق 12 / 20 للالتحاق بمدارس أشبال الأمة، وسيتم إيداع الملفات، عن طريق البريد الإلكتروني الخاص بوزارة الدفاع الوطني، حيث ترسل الملفات قبل تاريخ 31 جويلية المقبل.

مسابقة تجنيد مديرية أشبال الأمة البليدة، وهران و بشار ماي 2013


560 شبل

لمعلومات أوفر حول عدد المناصب و كذا شروط المسابقة انتظر تحميل الصورة:


جريدة المساء: 23/05/2013

توظيف طلبة ضباط بالجيش الشعبي الوطني ماي 2013


طلبة ضباط

في:

القوات البرية

القوات الجوية

القوات البحرية



قوات الدفاع الجوي عن الإقليم

الدرك الوطني

الحرس الجمهوري

المديريات و المصالح المركزية

توظيف ضباط صف و رجال صف بالجيش الشعبي الوطني ماي 2013


ضباط صف / رجال صف

في:

القوات البرية

القوات الجوية

القوات البحرية

قوات الدفاع الجوي

الدرك الوطني

الحرس الجمهوري



المديريات و المصالح المركزية

الإنفاق العسكري في الجزائر سيواصل الارتفاع إلى 2017
شركات سلاح عالمية تتسابق للتعاقد مع الجزائر

أنفقت الجزائر على القوات المسلحة في عام 2012 أكثر من 10 ملايير دولار، ورغم هذا قررت الحكومة رفع الإنفاق على الأمن والجيش بنسبة 21 بالمائة في ميزانية عام 2013، ردا على التهديدات الأمنية التي تتعرض لها الجزائر منذ عام 2011.

بدأت مؤسسات بحث غربية وشركات صناعات دفاعية عالمية في دراسة حاجات الجيش الجزائري في السنوات الخمس القادمة التي ستنفق فيها الجزائر، حسب أحدث دراسة، ما لا يقل عن 50 مليار دولار على الدفاع، وأشارت صحيفة وورلد تريبيون الأمريكية إلى أن الإنفاق الدفاعي في الجزائر سيتواصل في الارتفاع إلى غاية نهاية عام 2017.
وأثار قرار الجزائر رفع ميزانية الدفاع والتسليح شهية شركات الصناعة الحربية في العالم التي تتسابق حاليا للظفر بصفقات مع وزارة الدفاع الوطني، وعرضت عدة شركات، حسب تقارير صحفية أمريكية، نقل التكنولوجيا والدخول في مشاريع صناعة حربية مشتركة مع وزارة الدفاع الوطني لإغراء الجزائر على التعاقد مع هذه الشركات التي تعاني من تبعات أزمة اقتصادية تعصف بدول غرب أوروبا والولايات المتحدة.
وقالت صحيفة وورلد تريبيون الأمريكية إن الجزائر تحتل المرتبة التاسعة عالميا ضمن أكبر مستوردي السلاح عالميا، وتشير إحصاءات منظمات دولية متخصصة في الشؤون الدفاعية، إلى أن الجزائر تأتي بعد دول منها كوريا الجنوبية والهند والسعودية والإمارات العربية المتحدة وتايوان. ووصف تقرير أمريكي حديث الجزائر بأنها إحدى أكثر أسواق السلاح جاذبية في إفريقيا، ووفقا لما نشره موقع “سوم” الأمريكي المتخصص في الصناعة العسكرية، فإن شركات صناعات دفاعية أمريكية طلبت من حكومة أوباما زيادة الضغط للظفر بصفقات مع الجيش الوطني الشعبي، للحصول على حصة من 10 ملايير دولار التي ستنفقها الجزائر عام 2013. وتحدث الموقع عما أسماه غياب الشفافية في صفقات الجزائر الدفاعية، مشيرا إلى أن صفقات التسليح يجب أن تنطبق عليها قواعد التجارة الدولية، حيث يجب أن تتم في العلن وفي إطار منافسة مفتوحة. وتعاني شركات التسليح العالمية، حسب نفس المصدر، من سيطرة الروس على سوق السلاح الجزائري، وتفاجأ شركات السلاح في الغرب في كل مرة بعقود تسليح جديدة سرية وعلنية بين الجزائر وروسيا.
وأشار تقرير أمريكي حديث إلى أن أغلب صفقات تسليح الجيش الجزائري تمت مع الروس، وقدمت أكبر شركات الصناعة الدفاعية في العالم عروضا للتعاقد مع وزارة الدفاع الجزائرية في صفقات توريد أسلحة ذات تكنولوجيا عالية. وحسب دراسة نشرتها جريدة “وورلد تريبيون” الأمريكية، فإن الإنفاق الدفاعي في الجزائر سيواصل الارتفاع إلى غاية عام 2017، وأشار إلى أن الحكومة الجزائرية رفعت الإنفاق الدفاعي إلى 10,3 ملايير دولار عام 2013، بعد أن قارب 10 ملايير دولار عام 2012، وسترفع الإنفاق الدفاعي بـ21 بالمائة عام 2014 بدل 6 بالمائة المتوقعة، ما يعني أن نفقات الدفاع والتسليح في الجزائر ستصل إلى 12 مليار دولار تقريبا.

جديد توظيف الضباط
https://fonction-publique-dz.forumarabia.com/t1270-topic#1746

جديد التوظيف في مديرية المنشآة العسكرية