التوظيف في سلك الأمن بورقلة أفريل 2013

2020 منصب في الشرطة لبطالي ولاية ورقلة
حصلت ولاية ورقلة على حصة الأسد من مناصب الشغل التي تقرر فتحها في سلك الأمن الوطني لصالح 8 ولايات بالجنوب، وتقرر في هذا الشأن فتح مركز جهوي لتدريب أعوان الأمن العمومي في ورقلة واستغلاله شهر ماي القادم، وكذا مدرسة للشرطة في تمنراست. وخصصت المديرية العامة للأمن الوطني، حسب اللواء عبد الغني هامل، 2020 منصب في صفوف الأمن الوطني في أسلاك المدنيين الشبيهين والشرطة. وأكد عبد الغني هامل أن الشرطة الجزائرية قريبة جدا من الوصول إلى المعايير الدولية، حيث يتوفر، حاليا، شرطي واحد لكل 300 مواطن، إلا أن هذه النسبة تعاني من بعض الاضطراب في مناطق الجنوب الشاسعة والمتباعدة. وفي هذا المجال، برمجت المديرية العامة للأمن الوطني مشاريع لإنجاز 40 مركزا أمنيا مختلفا من مراكز لشرطة الحدود وثكنات للوحدات الجمهورية للأمن ومقرات من حضري وأمن دوائر وولايات في 8 ولايات بالجنوب، ستستلم قبل العام .2014

مقرات جديدة للشرطة لتعميم التغطية الأمنية بإليزي
كشف والي إليزي، علي ماضوي، أمس، أن الدولة عازمة على إنجاز والرفع من عدد المقرات والمراكز الأمنية بكل الدوائر والبلديات النائية، لتعميم التغطية الأمنية عبر كامل مناطق الولاية.
وقال الوالي، على هامش إشرافه على افتتاح صالون التوظيف في صفوف الشرطة الذي انطلق، أمس، وسيتواصل إلى غاية 25 أفريل الجاري، إنه سيتم توسيع تواجد مصالح الشرطة على مستوى كامل تراب الولاية، لتحسين أداء هذا الجهاز والخدمة التي يقدمها للمواطن.
من جانب آخر، خصصت المديرية العامة للأمن الوطني 315 منصب مالي بمختلف الرتب لشباب ولاية إليزي، الراغبين في الالتحاق بسلك الأمن، حيث أوضح محمد العرباوي، عميد أول للشرطة رئيس أمن ولاية إليزي، في تصريح لـ''الخبر''، بأن هذا الإجراء الذي اتخذته المديرية العامة للأمن الوطني والمتمثل في تسيير مسابقات التوظيف على مستوى المصالح الولائية، يهدف أساسا لتسهيل مهمة التوظيف في سلك الأمن بالنسبة للفئات التي تقطن بالمناطق الجنوبية البعيدة وتجنيبها مشقة التنقل إلى المصالح المركزية لإجراء مسابقات التوظيف.

توظيف 140 عون مدني في شرطة الوادي
أبرم نحو 140 عون مدني محلي جديد، أمس، عقود عمل مع مصالح الشرطة بالوادي، في إطار عملية التوظيف المباشر المندرج في إطار إدماج شباب الجنوب في الأسلاك شبه المدنية لقطاع الأمن والتي سبق أن أعلن عنها وزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني.