أسئلة مسابقة عون حفظ البيانات

يتم إجتاز ثلاثة مواد : دراسة نص ,تحريرنص ,مادة الاختصاص
نماذج أسئلة مسابقة عون حفظ بيانات
الاسئلة التي طرحت في مسابقة عون حفظ البيانات التي نظمتها كل من الجامعة و مديرية التربية لولاية باتنة
مسابقة على أساس الاختبار لدورة ديسمبر 2010

التاريخ 0:/07 / ديسمبر 2010
الرتبة: عون حفظ البيانات
المادة: الإعلام الآلي ...... المدة: 3 ساعات
المعامل: 03 ..... النقطة الاقصائية: 05/20

I- PARTIE SOFTWARE :
a- Système d’exploitation : 06pts
1. qu’est ce qu’un logiciel ?
2. quel est le rôle d’un système d’exploitation ?
3. on distingue deux types de système d’exploitation :
* système d’exploitation ligne de commandes « MS-DOS »
* système d’exploitation graphique « WINDOWS »
Faites la distinction entre les deux ?
b- Application spécifique : 06 pts
1. le traitement de texte (Winword) :
• citez les différentes étapes pour l’insertion d’un tableau de 10 colonnes et 3 lignes ?
• peut-on modifier le contenu d’un document dans l’Aperçu avant impression ?
2. le tableur « Excel » :
• quel est le nombre de feuilles existantes dans un classeur vierge ?
• Donnez la définition d’une cellule dans une feuille de calcul ?
II- PARTIE HARDWARDE : 08 pts
1. citez les principaux composants externes d’un micro-ordinateur ainsi que le rôle de chacun ?
2. donnez la définition des mots suivants :
• RAM
• ROM
• UAL
ــــــــــــــــــــــــــــ
المادة: تحرير نص ..... المدة: 2 ساعات
المعامل: 02 ..... النقطة الاقصائية: 20/05
الموضوع

قال الإمام علي بن أبي طالب
لا يكون المحسن و المسئ عندك بمنزلة سواء، فإن في ذلك تزهيدا لأهل الإحسان تدريبا لأهل الإساءة على الإساءة.
المطلوب: اثبت صواب هذا الرأي، و عدد فوائد المنزلة الإجتماعية التي تدركها الأمة إذا سار أفرادها وفق هذا الرأي الثمين.

ــــــــــــــــــــــــــــــ
مسابقة على أساس الاختبار لدورة ديسمبر 2010
التاريخ:06/07/ ديسمبر 2010 .... الرتبة: عون حفظ البيانات
المادة: دراسة نص ..... المدة: 2 ساعات
المعامل: 02 ..... النقطة الاقصائية: 05/20
الموضوع: لو كنا نقرأ
قليل منا الذين يقرؤون الكتاب المثقف، و القراءة الحقة هي الكاشف الصحيح عن مكانة الأمة من التربية السليمة، و الرقي الصحيح. و ما دمنا لا نرى الكتاب ضرورة للروح كما نرى الرغيف ضرورة للبدن، فنحن مع الخليقة الدنيا على هامش العيش، أو على سطح الوجود.
تتطور المذاهب و الآراء كما تتطور الحلي و الأزياء، فإذا لم تتقص بالقراءة المتجددة أخبار هذا التطور في أطراف الأرض،عشت في عصرك غريب العقل، أجنبي الشعور، وحشي الثقافة، كالذي يلبس زيا مضى بدلا من زيا حضر.
إن من وظائف المدرسة أن تعودك القراءة و تعلمك كيف تقرأ، و إن من وظائفك أن تقرأ، و أن تعرف ماذا تقرأ، فإن لم تفعل هي فقد قصرت في الرسالة، وإذا لم تفعل أنت، فقد فرطت في الواجب.
ليت الذين يبذلون من الأدباء أن ينتجوا و يجيدوا الإنتاج، يطلبون من القراء أن يقرؤوا و يحسنوا القراءة، فلو كنا نقرأ أخلقنا الكاتب و الكتاب، و لو كنا نقرأ لأخصبتا حقول المعرفة، فأزهرت في كل مكان وأثمرت في كل نفس، و لو كنا نقرأ، لما كان بيننا هذا التفاوت الغريب، الذي تتذبذب فيه الأفكار، بين عقلية بدائية و عقلية نهائية.
أحمد حسن الزيات.
الأسئلة:
1/ متى نكون في مرتبة الخليقة الدنيا؟
2/ ماذا تمنى الكاتب؟
3/ يرى الكاتب ضرورة الجمع بين ضرورتين، ما هما؟
4/ دل على معاني الكلمات التالية حسب النص: (الخليقة الدنيا، تقصي الشيء، فرط به، عقلية نهائية)
5/ هات من النص ثلاث كلمات متقاربة المعنى.
6/ أعرب مانحته خط في النص.
7/ هات من النص تعبيرا مجازيا.
منقووول للافادة....بالتوفيق للجميع